في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتى عن نفسك منذ كنت طفلا, في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة و الوهم, بين المخاوف المشروعة والكابوس, بين الماضي والمستقبل, وبين ذاتك والآخرين.. لا تتلصص ولا تختلس النظرات عبر ثقب المفتاح, فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر ولتدخل الغرفة رقم 207 ....
Sally Rooney
سفيتلانا أليكسييفيتش
آدم كريستوفر
أحمد آل حمدان
Emily Mcintire
عبد الوهاب السيد الرفاعي
أثورين
Ali Hazelwood
هاروكي موراكامي