ميندي ألوف، صحفية وكاتبة مقالات وناقدة للرقص، تحلل الرقص باعتباره التعبير النهائي عن الطاقة الإنسانية والشعور. من حكاياتها الشخصية، أو مجموعتها الجذابة من القصص حول الرقص من جميع أنحاء العالم، أو وصفها للصورة الآسرة التي التقطتها هيلين ليفيت لطفلين يرقصان، والتي تعتبرها أحد تجسيدات الغموض والبهجة التي يمكن أن يثيرها الرقص، إن عملية استكشاف التأثيرات الجمالية والاجتماعية والروحية للرقص ستكون مذهلة. تأخذنا ألوف في رحلة عبر أشكال مختلفة من الرقص: الطقوس، والشعائر الدينية، وسرد القصص، والتفسيرات الموسيقية لإظهار أهمية الرقص للبشر. يعتمد هذا الكتاب المتشابك مع التجارب الشخصية على التحليل، ليكشف عن العلاقة الحميمة التي تربطنا بالرقص، الشخصية والروحية والبحث عن الذات والطبية والترفيهية. الأفكار تتحدث إلى كل من القراء المتخصصين والعامة..
حلمي مطر
اسلام جمال
ريم بسيوني
جيرمي بلاك
Fyodor Dostoevsky
Maurice Leblanc
ارفين يالوم
لؤي فلمبان
أمل غالي
جوزيه ساراماغو